السبت، 2 مايو 2020

هل هنالك خلاف بين الامام الخميني وبين السيد محمد الشيرازي حول ولاية الفقيه المطلقة؟



هل هناك خلاف بين الامام الخميني قدس  وبين السيد محمد الشيرازي قدس حول ولاية الفقيه المطلقة الجواب يجيب على ذلك قرد الشيرازية  ياسر الخبيث   حيث سئل  في احدى الاسئلة :

الثالث: ما وجه الخلاف حول ولاية الفقيه بين الامام المظلوم الشهيد اية الله العظمي السيد محمد الشيرازي وبين السيد الخميني ومن جاء بعده



ج3: ((#ليس بينهما خلاف في ثبوت الولاية للفقيه، ولا حتى في عمومها كما توهّم البعض#)، إنما جوهر الخلاف هو في مسألة استبداد الفقيه الواحد بالولاية العامة المطلقة، فالإمام الراحل (قدس الله نفسه) يمنع ذلك ويرى ثبوت الولاية لكل فقيه اجتمعت فيه الشرائط، فيكون اللازم عندئذ إعمال المشاورة بينهم والأخذ بالرأي الغالب لكي يتحقق إلزام الجميع بمن فيهم الفقهاء بالحكم وإنفاذه، هذا إذا كان الحكم عاما كفرض الجهاد مثلا، أما إذا كان خاصا فكل فقيه ومقلّدوه أحرار.

#اقول فجوهر الخلاف هو في تعدد الفقهاء فقط هذا هو جوهر الخلاف ولاية فقهاء مطلقة وليست ولاية الفقيه الواحد المطلقة واثبتنا في موضوع سابق ان السيد رحمه الله   بتبنى النظريتين ولكنه تمسك بالرأي الثاني بعد  خلافه السياسي مع الامام الخميني رض
وهذا عنوان رابط موقع القطرة التابع لياسر الخبيث👇

هل ولاية الفقيه نظرية قديمة؟ وماذا عن وحدة الوجود؟


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق