اللهم صل على محمد وال محمد ((موقع انصار التشيع والمرجعية 313 وهو موقع مختص بالوثائق والابحاث للرد على الشبهات و اظهار مظلومية اهل البيت ع واظهار فضائلهم وفضح اعدائهم والدفاع عن الدين والمذهب والدفاع عن العلماء والرد على الوهابية والمسيح والتشيع البريطاني فنسأل الله ان يحسن لنا هذا الصنيع انه سميع الدعاء)) #ملاحظة مهمة الفهرس والاقسام في اسفل الصفحة اخوكم انصار الكرار
Translate
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
اتقوا الله
ردحذفيأتون بجملة يقتبسونها بل ويغيرون معناها
رق كبير بين القول: "من لا يقرأهما فهو ضال" (على العموم)
وبين توجيه الكلام لشخص معين في حالة معينة قائلا: " إذا ما قرأت كتب الشيخين ابن تيمية وابن القيم تكون على ضلال"
وهنا هو يرد على شخص يتهم ابن تيمية ويكفره ربما
فيقول له ببساطة يجب أن تتكلم بعلم، ولا تتكلم وتتقول عليهما قبل أن تقرأ كتبهما وتفهمها وتفهم مرادها.
فهل هذا الكلام يعني أنه إذا لم يقرأ أي أحد كتبهما فهو ضال.
نعوذ بالله من الافتراء.
هم الذين يقولون دائما لا توالوا وتعادوا على أشخاص وما شابه.
بل في هذا الموقف نفسه..
قال الشيخ الألباني قبلها مباشرة: هل من أركان الإسلام أنك تعرف أن الذين كفَّروا شيخ الإسلام الحق معهم أو أن الذين قالوا : "إنه شيخ الإسلام" الحق معهم؟
(يعني هل واجب عليك أن تعرف من محق في ابن تيمية، الذين معه أو ضده -بل قال من يكفرونه،ليس فقط ضده،
ثم سأل هل من فرائض الإسلام أن تعلم؟!!
ثم سأل إذن ما حكمه؟...السائل قال جائز
الشيخ قال هل أنت تقوم بتعلم أركان الإسلام وفرائضه و و و...تركت كل هذا وتهتم بالجائز؟؟
يعني الشيخ يقول تعلم العلم واترك هذه المسائل، لن تسأل عن هذا.
ثم يأتون يقولون أنه يقول من لم يقرأ كتبهما فهو ضال.
اتقوا الله واستغفروه
يارجل الكلام واضح لماذا ترقع هو قال اذا لم تقرأ كتب ابن تيمية قد تكون ضال وتكون مضلا
حذفسؤال الان :
اذا لم تشهد الشهادتين فأنت لست مسلما
هنا متذا وضعت معيار الاسلام الشهادتين كذلك المقبور الالباني عليه من الله سوء العذاب وضع معيار عدم الضلال عنده وهو قرائة كتب ابن تيمية القضية واضحة جدا
أرجو عدم حذف التعليق إن كان القصد هو الحق، والرد عليه بدلا من ذلك
ردحذفhttps://www.alathar.net/home/esound/index.php?op=codevi&coid=5178
ردحذفهنا التسجيل كاملا ومكتوبا أيضا
احسنت اذا تسألني فانا اقول لك اذا لم تقرأ كتب ابن تيمية فأنت ضال
ردحذفوهذه عقيدة الالباني في كتب ابن تيمية