أحدهما: كل ما كان للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) والامام، الذين هم سلاطين الأنام وحصون الإسلام، فيه الولاية وكان لهم فللفقيه أيضا ذلك الا ما أخرجه الدليل من اجماع أو نص أو غيرهما.
وثانيهما: ان كل فعل متعلق بأمور العباد في دينهم أو دنياهم، ولابد من الإتيان به]]
[[اقول]] وهذا يدل ان المولى النراقي قدس استاذ الشيخ الاعظم يقول بولاية الفقيه المطلقة كونه صرح ان كلية ما للفقيه هو للنبي وللامام ع الا ما اخرجه الدليل وبهذا جهل بعض من يدعون العلم والمتزينين بزي العلماء زورا وبهتانا بأن ولاية الفقيه ثابته عند كبار علمائنا وقبل الامام الخميني كما اثبتنا وهذا والحمد لله رب العالمين وصلى الله على الجد المصطفى محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على اعدائهم اجمعين
كتبه وحرره انصار الكرار بتاريخ ٩/شعبان/١٤٤٤ هجريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق