Translate

‏إظهار الرسائل ذات التسميات الامام الحسن ع. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات الامام الحسن ع. إظهار كافة الرسائل

الأحد، 4 سبتمبر 2022

دور الاستكبار العالمي بأغتيال السبط الاكبر الامام الحسن ع

               بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين
اما بعد
عظم الله اجورنا واجوركم بأستشهاد الامام الحسن ع وبهذه المناسبة الاليمة هذا بحث بسيط يبين لنا من هو الذي شارك بأغتيال الامام الحسن ع فكلنا نعلم ان معاوية دس السم للامام الحسن ع عن طريق زوجته جعدة زوجة الامام الحسن ع ووعدها انه اذا فعلت ذلك زوجها ابنه يزيد ولكن من الذي بعث السم لمعاوية ومن الذي طعن الامام الحسن ع وحاول اغتياله وهو في طريقه لحرب معاوية هذا ان شاء الله سنبينه في هذا البحث  فنسأل الله ان يحسن لنا هذا الصنيع انه سميع الدعاء.
   






     [[محاولة الصهاينة اغتيال الامام الحسن ع]] 

ورد في في الكافي الشريف (²) 250 - عدة من أصحابنا، عن سهل بن زياد، عن محمد بن الحسن بن شمون، عن عبد الله بن عبد الرحمن الأصم، عن عبد الله بن القاسم البطل، عن أبي عبد الله (عليه السلام) في قوله تعالى: " وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب لتفسدن في الأرض مرتين (2) " قال: قتل علي بن أبي طالب (عليه السلام) وطعن الحسن (عليه السلام) " ولتعلن علوا كبيرا " قال: قتل الحسين (عليه السلام) "

(اقول) وهنا يتبين ان الذي طعن  الامام الحسن ع بخنجر مسموم هم اليهود المتصهينين انذاك في ذلك الزمان وهذا يدل ان معاوية كان يتعاون مع الاستكبار انذاك كما بين صادق ال محمد ع ان الاسرائيليين هم من طعنوا الامام الحسن ع











[[ملك الروم يبعث السم لمعاوية لسم الامام الحسن]]

ورد في الاحتجاج عن الامام الحسن ع : : قد سقاني مرتين وهذه الثالثة لا أجد لها دواء، ولقد رقى إلي: أنه كتب إلى ملك الروم يسأله أن يوجه إليه من السم القتال شربة، فكتب إليه ملك الروم: أنه لا يصلح لنا في ديننا أن نعين على قتال من لا يقاتلنا، فكتب إليه أن هذا ابن الرجل الذي خرج بأرض تهامة، وقد خرج يطلب ملك أبيه، وأنا أريد أن أدس إليه من يسقيه ذلك، فأريح العباد والبلاد منه، ووجه إليه بهدايا وألطاف فوجه إليه ملك الروم بهذه الشربة التي دس فيها فسقيها واشترط عليه في ذلك شروطا.



(اقول) وبهذا يتبين ان الذي بعث السم لمعاويةلاغتيال الامام الحسن هو  هو ملك الروم  نعم قتله ملك الروم قتله الاستكبار العالمي واكمل المؤامرة معاوية وزوجة الامام جعدة كما تبين لنا ذلك ان اخبار معاوية لملك الروم بأن الامام الحسن هو ابن الذي يخرج من ارض  تهامة يبين لنا ان معاوية كان عميلا وكان معاوية ينقل اخبار المسلمين للروم المتربصين بالأ سلام 





                     [[الخاتمة]]

وبذلك يتبين لنا ان الذي سم الامام الحسن ع وحاول اغتياله عندما طعن بالخنجر بفخذه ليس فقط بني امية بل الصهيونية انذاك  الذين ينتسبون للهودية زورا وبهتانا وامريكا التي كانت تسمى بالروم عن طريق ملكها فنسأل الله ان يوفقنا بحق محمد وال محمد وان يحشرنا معهم وان ننال شفاعة امامنا السبط المسموم وان يعجل فرج مولانا صاحب الزمان انه سميع الدعاء وصلى الله على الجد المصطفى محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على اعدائهم اجمعين


كتبه وحرره انصار الكرار بتاريخ ٧/صفر /١٤٤٤ هجريا


المصادر :
الكافي الشريف لثقة الاسلام الكليني📚
الاحتجاج للطبرسي 📚

الأحد، 27 سبتمبر 2020

الامام البري المالكي يصرح ان مروان وبني امية منعو دفن الامام الحسن ع بجوار جده رسول الله ص

بأعتراف الامام البري المالكي معاوية كبر عند سماعه خبر استشهاد الامام الحسن ع

الامام محمد البري المالكي يصرح إن الامام الحسن استشهد مسموما بأمر من معاوية ويزيد

الأحد، 21 يونيو 2020

مروان بن الحكم وبني امية منعوا دفن الامام الحسن ع بجانب جده رسول الله ص

مروان بن الحكم وبني امية منعوا دفن الامام الحسن ع
بجانب جده رسول الله ص

[وثائق] الامام الحسن ع سم بأمر من معاوية ويزيد

بسم الله الرحمن الرحيم
وصلى الله على محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين ثلاث وثائق من احد كتب اخواننا اهل السنة   تبين ان القتلة الرئيسيين للامام الحسن ع هو معاوية وابنه  يزيد حيث اصدروا الاوامر لجعدة  لسم الامام عوهذه هي الوثائق :

1-القسم الاول من العلماء: الامام الحسن ع سم على يد زوجته جعدة بأمر من يزيد كما في الصحيح

2-الامام ابن الجوزي يصرح ان في الصحيح  معاوية دس السم لجعدة لكي تسم الامام الحسن ع


3-الامام شمس الدين الدمشقي الشافعي يبين سبب اغتيال معاوية للامام الحسن لانه جعل ولاية العهد للامام فسمه لكي يجعل ولاية العهد لأبنه يزيد

الامام الحسن ع تنازل عن الخلافة لمعاوية حقنا لدماء المسلمين ع

الامام  الحسن ع تنازل عن الخلافة لمعاوية حقنا لدماء المسلمين ع

الامام الحسن ع اشبه الناس برسول الله ص

الامام الحسن ع اشبه الناس برسول الله ص