Translate

الجمعة، 11 سبتمبر 2020

[[التطبير والأقصاء عند صادق الشيرازي]]


[وثيقة] [[صادق الشيرازي : من يمس الشعائر (التطبير و المشي على الجمر) يحترق  في النار حتى وان كان أميا!!!]] 

[وثيقة] [[ الجواب المفصل لصادق الشيرازي : من يمس قضية الامام الحسين التي هي الشعائر(التطبير والمشي على الجمر) فأنه يحترق في النار حتى وإن كان اميا وغير عالم وحتى الغير متعمد !!!!!]] 


انتهى كلام هذا  المتطرف وحسب كلام صادق الشيرازي   انا وانتم والمراجع الذين حرموا الشعائر الدخيلة  كالتطبير والمشي على الجمر محترقين بالنار غير موفقين و محترق تاريخنا  الحكم للعاقل المنصف 

الثلاثاء، 8 سبتمبر 2020

بكاء الجن على مقتل الامام الحسين ع بسند صحيح

بكاء الجن على مقتل الامام الحسين  بإسناد صحيح كما نرى في كتاب  المطالب العالية قال المحقق :هذا موقوف صحيح بهذا الاسناد
وقال الهيثمي في المجمع:رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
واليكم الوثيقة 

وقال ابن كثير في البداية والنهاية عند سرده لحديث بكاء الجن على مقتل الامام  الحسين ع قال : وهذا صحيح. 

السبت، 5 سبتمبر 2020

[[الميرزا جواد تبريزي قدس: دخول التطبير في عنوان الجزع فيه تأمل والافضل الاقتصار على اللطم]]

استفتاء لآية الله الميرزا التبريزي رحمه الله

سؤال مارأي سماحتكم في التطبير فأجاب دخول التطبير في قضية الجزع على سيد الشهداء (ع) وأهل بيته واصحابه سلام الله عليهم أجمعين غير محرز فينبغي للمؤمنين اختيار ماهو محرز كالبكاء واللطم على الصدور وإقامة المواكب واخراجها الى الأماكن العامة بقدر الإمكان للعزاء وفقكم الله لخدمة أهل البيت (ع) وجزاكم الله خيراً في الدنيا والآخرة والله الموفق ...

وجاء في نفس الاستفتاء جوابه : كل جزع على مصائب سيد الشهداء وأهل بيته وأصحابه عليهم السلام جميعاً مطلوب ومأجور عليه . واللطم ولو بالجنزير المتعارف عند المواكب كالضرب على الرأس والفخذين والبكاء والعويل كل ذلك داخل في الجزع . وأما التطبيرففي دخوله فيه تأمل والأفضل الاقتصار على ماذكرنا والله العالم ,

[[تحريم السيد محسن الامين قدس للتطبير]]

[[السيد المجدد الامام الامين قدس يصرح بتحريم التطبير  والف رسالة سماها رسالة التنزيه فشن غلاة التطبير هجوما عليه اتهموه بأنه من الخوارج على الدين]] 

الامام الأكبر الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء قدس يفتي بتحريم التطبير بعدما كان سابقا يفتي بالحلية

بعدما كان سابقا يجيز التطبير بكتابه الايات البينات  المطبوع  سنة ١٣٤٥ه
 وفي سنة ١٣٧١ه قام الامام الكبر الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء (قدس) بتحريم التطبير وبذلك يكون الشيخ كاشف الغطاء قدس  قد عدل عن قوله السابق بالحلية وافتى بعدها بالتحريم  وهذه الوثيقة امامكم