[[نعمة ولاية الفقيه بتبيان احقية اهل البيت ع للناس]]
يقول السيد محمد التيجاني السماوي حفظه الله [[ جاءني السيد محمود مستبشراً وأراني الكتاب الذي أهديته للسيد القائد وهو يقول: تفضل أقرا ما كتبه السيد القائد: فقرأت على أول صفحة هذه الكلمات: "إنه من احسن الكتب التي قرأتها في حياتي وأطلب من المجمع العالمي للبحوث الإسلامية أن يعيد طباعته بعد تحقيقه وإصلاح الغلطات المطبعية التي وردت فيه ويقوم بنشره وتوزيعه'. خطه بشماله الفقير لربه السيد علي الخامنئي]]
الى ان يقَول السيد السماوي [[وقد عمل السيّد{الامام الخامنئي} على نشر الكتاب الأول والثاني في كل افريقيا حتى استبصر خلق كثير لا يحصي عددهم إلا خالقهم؛ وقد استلمت شخصيا مئات الرسائل من الأفارقة المستبصرين الذين قرأوا في كتاب ' ثم اهتديت” بأني غيرت اسم الشارع الذي اسكنه باسم الإمام علي "عليه السلام”' في مدينة قفصة ويتولى أخي الذي يسكن مكاني جمع الرسائل وتحويلها إلي بعنواني الجديد]]
[[اقول]] فهذا الامام الخامنئي الولي الفقيه الذي طبع الكتب التي تبين احقية اهل البيت ومظلوميتهم ووزعها في بلاد افريقيا وعلى اثرها تشيع عدد على لا يحصى من الخلق كما صرح السيد التيجاني حفظه الله فهذا شاهد يبين اننا لسنا ضد تبيان الحقائق ولكن بحدود مقدرتنا وان يتصدى لها اناس عقلاء لا فتنويين يسبون رموز الاخرين كياسر الخبيث ومن لف لفه اما ان نقول اننا سنجعل العالم يعرف حقيقة اهل البيت ع في زمن الغيبة الجواب نكرره اكثر من مرة هو لا الذي سوف يبين حقيقة اهل البيت ع للعالم ويجعلهم اتباع لأهل البيت ع هو الامام الحجة ابن الحسن عجل الله فرجه فهذه ولاية الفقيه اذا تريد نصرة الزهراء ع دافع عن ولاية الفقيه ومنهاج الحكومة الاسلامية روج لهذا الفكر المبارك لكي يحافظ الفرد الشيعي على عقيدته ولا يفارق المجالس العلمية ويتم تبيان الحقائق للناس بحدود مقدرتنا في ضل حكومة الفقيه لا للعالم كما يدعي شيعة لندن وهذا والحمد الله رب العالمين وصلى الله على محمد وعلي اله الطيبين الطاهرين ولعنة الله على اعدائهم اجمعين
كتبه وحرره انصار الكرار بتاريخ ١٣/ ذو القعدة /١٤٤٣ هجريا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق