بداية ونهاية حزب الشعب الإسلامي في مرآة الصور
الشاهد التوحيدى
يعد حدث تشكيل ونشاط وحل الجمهورية الإسلامية لحزب الشعب الإسلامي من أكثر الفصول قراءة في تاريخ النظام الإسلامي. هذا الحزب ، الذي كان في بداية نشاطه وسيلة للتعبير السياسي لآية الله السيد كاظم شريعتمداري وبعض الأشخاص من حوله والمهتمين به ، أصبح تدريجياً مركزاً لخصوم معروفين للنظام وقيادته. لوحظ في جميع أنحاء إيران. أدى ذلك إلى انفصال المؤسسين الأصليين لهذه المنظمة عنه ، ومع ذلك ، استمر آية الله شريعتمداري في دعم هذا الحزب ، وحتى أعمال الشغب الواسعة لهذه المجموعة في تبريز وقم لم تستطع إقناعه بالتخلي عنها. أخيرًا ، مع التواجد الجاد للشعب والقوات المسلحة في البلاد ، هرب تيار القمع هذا وبعض عناصره من البلاد.
تظهر الصور التالية حياة وأنشطة حزب الشعب الإسلامي الإسلامي.
[[مدرسة الطالبية تبريز. لقاء آية الله سيد كاظم شريعتمداري بمحمد رضا بهلوي]]
[[1979. منظر لإحدى تجمعات حزب الشعب المسلم في تبريز
[[1979. كان الشهيد آية الله السيد محمد علي غازي طباطبائي ، ممثل الإمام في تبريز ، هدفاً لاعتداءات أعضاء حزب الشعب الإسلامي في هذه المدينة.]]
[[1979. منظر ليلي داهم أعضاء حزب الشعب المسلم منزل الشهيد آية الله السيد أسد الله مدني.]]
[[1979. منظر لوجود مسلحين من حزب الشعب الإسلامي في مدينة تبريز]]
[[1979. مسيرة الشهيد آية الله السيد أسد الله مدني والمشيعين احتجاجا على شرور حزب الشعب المسلم في تبريز.]]
(ما اوسع صدرك ياخميني تنصح من يحاول قتلك وتنفيذ مخططات اعدائك)
[[1358- قم ، تواجد الإمام الخميني في منزل آية الله السيد كاظم شريعتمداري إثر مقتل أحد حراس منزله. وحذر الإمام خلال اللقاء السيد شريعتمداري من مصير حزب الشعب المسلم]]
[[1358. قم بإرسال الإمام الخميني حجة الإسلام والمسلمين الفلسفيين إلى آية الله السيد كاظم شريعتمداري لمناقشة حل حزب الشعب المسلم. كان هذا الاجتماع غير مثمر]]
[[1979. في قم توجه أعضاء المجلس الثوري إلى آية الله السيد كاظم شريعتمداري لمناقشة حل حزب الشعب المسلم. كان هذا الاجتماع غير مثمر]]
[[1979. بعد استقالة مؤسسي حزب الشعب المسلم ، كشف حجة الإسلام سيد هادي خسروشاهي طبيعة بعض التيارات المنحرفة داخل الحزب.]]
[[1979. بعد استقالة مؤسسي حزب الشعب الإسلامي ، ادعى آية الله السيد كاظم شريعتمداري: إن هذا الحزب يضم عدة ملايين من الأعضاء ومع استقالة قلة لن يكون هناك اضطراب في حركته]]
[[حسن شريعتمداري نجل آية الله سيد كاظم شريعتمداري مع والده. وبحسب الوثائق ، فقد لعب دورًا رئيسيًا في تحديد مصير حزب الشعب الإسلامي]]
[[حسن شريعتمداري ، ابن آية الله السيد كاظم شريعتمداري ، في إحدى احتفالات "دار التبليغ" في قم.]]
[[1979. حسن شريعتمداري ، نجل آية الله السيد كاظم شريعتمداري ، في لقاء مع آية الله السيد محمد شيرازي]] #ملاحظة هنا السيد محمد الشيرازي رحمه الله ابتلع الطعم الذي اعده شريعتمداري عن طريق ارسال ابنه لديه حتى ينقلب على الامام الخميني وهذا كان بداية خلاف الشيرازية مع الامام الراحل وهذا اول الخلاف
[[1979. تبريز ، منظر لإحدى تجمعات حزب الشعب المسلم في تبريز. في صورة السيد يوسف هاشمي ، يمكن رؤية حكم آبادي]]
[[1979. قم ، منظر لأعمال الشغب لأعضاء حزب الشعب الإسلامي. كانوا يعتزمون مهاجمة منزل الإمام الخميني]]
[[1358. قم استقبل مثيري الشغب من حزب الشعب المسلم من قبل آية الله السيد كاظم شريعتمداري!]]
[[1979. تشير الوثائق إلى أن الإمام الخميني أصيب بنوبة قلبية في أعقاب أعمال الشغب التي قام بها حزب الشعب الإسلامي في قم. كان الإمام قلقًا من إلحاق الضرر بموقع المرجعية الشيعية]]
[[1982 اعتقل صادق قطب زاده لمحاولته القيام بانقلاب. واعترف في اعترافه بأنه حصل في هذا البرنامج على دعم آية الله السيد كاظم شريعتمداري]]
[[1982: بعد الكشف عن دور آية الله السيد كاظم شريعتمداري في الانقلاب المكشوف ، أعلنت جمعية معلمي حوزة قم استقالته.]]
[[1982 - اعترف آية الله السيد كاظم شريعتمداري بمعلومات عن الانقلاب من خلال الظهور في برنامج تلفزيوني]]
[[1982. منظر لمحاكمة صادق قطب زاده وشركائه في الانقلاب أمام المحكمة]]
الحكم للقاري المنصف وبهذا يتبين للجميع كيف ان شريعتمداري هو عميل وصاحب الفتنة الذي كان مدعوما من السفارة الامريكية وحاول اسقاط الثورة الاسلامية في ايران ومحاولة اغتيال الامام الخميني بل وثبت ارتباطه بالشاه والذي بسبب شريعتمداري ابتلع بعض علماء الطعم وخدعوا ووقعوا ضحية لعمالته وجشعه ومن بينهم السيد محمد الشيرازي والسيد محمد صادق الروحاني وكيف اصبح الشيرازية مشبوهين بسببه وهذه كانت بداية الخلافات
#اخوكم انصار الكرار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق